- Advertisement -

- Advertisement -

النائب بقرادوني نوّر الأشرفية ووسط بيروت… ويغرد سيادياً ووطنياً

كتب وجدي العريضي


تبقى المبادرات الذاتية من يُبلسم جراح اللبنانيين في هذه الظروف الصعبة التي يجتازها البلد، وفي طليعتهم يبرز النائب الأستاذ جهاد بقرادوني، الذي نوّر الأشرفية وبيروت بعيداً عن الصخب الإعلامي والبهرجة، وهذه الشخصية قلّ نظيرها في التعاطي مع مثل هذه المسائل، لكن الناس لا سيما أبناء الأشرفية يقدّرون وممتنون وهم على بيّنة بكل ما يقوم به النائب بقرادوني على كافة الأصعدة، الأمر الذي لم يسبق أن شهدته منطقة الأشرفية في السنوات الماضية فعانت الأمرّين، انما اليوم وفي خضم انهيار الدولة ومؤسساتها والأوضاع الاقتصادية البالغة الدقة، يطلّ النائب بقرادوني نسمة خير فأضاء بالأمس وسط بيروت ونوّرها، وهو يسعى من أجل دعم منطقة الأشرفية وفق الظروف المتاحة، ويُدرك كم ضحّت وقدّمت وعانت، وهي عاصمة المسيحيين ومفخر اللبنانيين ، وبصماته في الأشرفية ماثلة للعيان.
ويبقى، أن النائب الأستاذ جهاد بقرادوني لم يغب عن الشأن السياسي وتحديداً في المفاصل الأساسية والوطنية، بحيث تغريداته حول موضوع النازحين السوريين وقرار البرلمان الأوروبي وما تعرضت له الإعلامية ديما صادق الى مسائل أخرى سيادية ووطنية من خلال مواقف صلبة يتخذها النائب بقرادوني وخير الكلام ما قلّ ودلّ، وقل كلمتك وامش.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد