يشير مصدر حزبي لبناني رفيع إلى أن الإنتخابات البلدية المقبلة في مدينة جبيل، تشبه إلى حدّ ما، مشهدية الإستحقاق الرئاسي بنسخته الأخيرة، لناحية أنه على رغم كون القوى المعارضة للمرشح سليمان فرنجيه تقاطعات وإستجمعت تناقضاتها فقط لقطع الطّريق ومواجهة فرنجيه ولم يجمعها مشروع واحد أو رؤية واحدة، فإن “البلوك” النيابي والسياسي والشعبي لرئيس تيار المردة بقي محافظاً على تماسكه، كما هي حال حيثية النائب زياد الحواط في مدينة بيبلوس، بعد أن أظهرته الإنتخابات النيابية الأخيرة “الرّقم” الصّعب في المدينة، ولو إجتمعت ( في حال إجتمعت أو حصل إتفاق ) بقية الأطراف ضدّه.
تتجه
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- نداء من رئيس بلدية نهر إبراهيم إلى مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان
- جيش الديليفري…الداتا في عهدة شركات غير منظمة وتسريب معلومات غب الطلب!
- خلف الزحف السوري مخطط يستهدف الحزب…هل تنهي ورقة النزوح السلاح غير الشرعي؟
- لماذا تُرفض مبادرة بري وهي المنطلق للفرنسي والقطري؟
- خاص – إيلي القوبا يتعرّض لسرقة ثانية في عمشيت
- مذكرة بوجوب تأخير الساعة ساعة واحدة بدءا من منتصف ليل 28-29 الجاري
- سعيد: “الحزب” اخترق بالنسبيّة كل الطوائف ولم يخرقه احد
- خاص – عمشيت وجبيل من دون مياه … ولا من يستجيب
- لا موعد محدد لعودة لودريان
- هل اقفل مركز جرف الثلوج في قرطبا ؟
خاص – بين الإنتخابات الرئاسية والبلدية في جبيل
القادم بوست