كتب وجدي العريضي
يبقى نائب رئيس نادي الصفاء الأستاذ رامي بيطار، من الذين لهم باع طويل في العمل الكروي ومصاف أندية الدرجة الأولى والشأن الإداري وبين رجال الأعمال، ناهيك بدماثة أخلاقه وحبه لعمله وتفانيه وإخلاصه والشفافية التي يتمتع بها، حيث شق سريعاً طريقه في العالم الكروي الذي يواكبه ويتابعه عربياً ودولياً، وهو من الذين يُعتبرون من الملمّين في هذا العمل وقد أضفى على الصفاء نكهة خاصة بفعل دوره وحضوره وإخلاصه وما يحظى به من احترام وتقدير من اللاعبين والإداريين وعلى رأسهم رئيس النادي الشيخ رياض عطا الله، وصولاً إلى جماهير النادي والجمهور الكروي بشكل عام.
وعليه إنّ الأستاذ رامي بيطار قيمة إضافية لعالم الرياضة في لبنان وتحديداً كرة القدم، والبلد بحاجة إلى مثل هذه الشخصية التي لها طابعها الخاص وتترك بصمات لا تمحى.
