- Advertisement -

- Advertisement -

وجدي مراد يتأهب لموسم السياحة… وعاليه في جهوزية تامة

تعتبر عاليه علامة فارقة في السياحة والاصطياف، والتاريخ شاهد على ما عاشته هذه المدينة من حركة سياحة واصطياف قلّ نظيرها عربياً وخليجياً ودولياً، فكانت موضع حديث كبار المسؤولين في الخليج والعالم العربي. ومنذ التسعينات إلى اليوم حمل رئيس بلدية عاليه الأستاذ وجدي مراد هذه المدينة في قلبه وعقله، وهو له باع طويل في إنمائها وإعمارها على كل المستويات وله تاريخ من النضال والتضحيات جلى لا تمحوها الذاكرة، وأبناء عاليه يقدّرون كل ما قدّمه الأستاذ وجدي مراد في كافة الحقول والميادين، وهو ما زال يقوم بجهد كبير للنهوض بهذه المدينة، دون إغفال أنّ السنوات الماضية شكلت على العالم بأسره مأساة كبيرة من خلال جائحة كورونا، وصولا إلى ما شهدته الساحة اللبنانية من الثورة إلى الوضع الاقتصادي الأخطر في تاريخ لبنان.
والآن تستعيد عاليه عافيتها، ورئيس بلديتها الأستاذ وجدي مراد يستقبل بشكل يومي منظمات دولية وأممية وتربوية وصحية ويتفقد كل معالم المدينة السياحية والتراثية، وثمة حركة لافتة على كافة الأصعدة تتمثل بالاستعداد لموسم السياحة والاصطياف، ومن هنا كانت الإطلالات الإعلامية بدايةً من عروس المصايف عاليه التي ستشهد هذا الصيف موسماً واعداً، وهذا ما يشدد عليه مراد الذي يشير إلى أنّ عاليه في جهوزية تامة وأبناؤها مضيافون وعلى استعداد لتوفير كل مستلزمات موسم الاصطياف لأبناء الخليج، الذين لهم في قلبنا كل التقدير والمحبة والامتنان لما قدّموه للبنانيين المقيمين في قطر والمملكة العربية السعودية والكويت والإمارات وسلطة عمان والبحرين، ولكل العرب الذين يحبون عاليه وهي تبادلهم الوفاء بالمثل.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد