كان للمدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم الدور الوطني الفاعل في تجنيب البلد هزّات أمنية، وصولاً الى دوره الإنساني كمفاوض من الطراز الرفيع مع أكثر من جهة ، ما أدّى الى بقاء العلاقات بين لبنان والخارج متماسكة بفضل دوره وحضوره وعلاقاته التي جيّرها لصالح بلده ، في حين أن ثقة المجتمع الدولي به ظهرت في أكثر من محطة .
على صعيد الأمن العام باتت هذه المؤسسة رائدة من خلال المكننة والانضباط والدور والحضور .
ناهيك الى علاقاته وصلاته مع كلّ المرجعيات السياسية والروحية وهو على مسافة واحدة من الجميع وفق ما يشهد به الجميع .
من هنا وبعد الضجّة المُثارة حول الجلسة التشريعية للتمديد له، وفي حال ينجح هذا الأمر ، مع انه من الضرورة بقائه على رأس الأمن العام ، فالمسألة بسيطة وتكمن في إستحداث موقع “كبير المفاوضين اللبنانيين” ، والذي يتماشى مع شخصية اللواء إبراهيم ، وذلك في حال تمّ التمديد له أو العكس .
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- قرار من بايدن للبنانيين…
- الشغب السياسي يؤدي إلى شلل دستوري
- القبيات تبكي ابنها ماريو بعد أسبوع على إصابته
- خاص – تنسيق في الجنوب
- الحرب تحولت رهانا على عامل الوقت والمعارضة عرّت الثنائي
- نداء من وزير التربية.. كي لا تتحوّل الأفراح إلى مآتم!
- تننتي: سيتم اتخاذ القرار بشأن تجديد ولاية اليونيفيل
- نحن نريد الدولة
- سليم عون يستبعد توسيع الحرب
- ميقاتي في باريس للقاءات عربية ودولية لمنع الحرب