كان للمدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم الدور الوطني الفاعل في تجنيب البلد هزّات أمنية، وصولاً الى دوره الإنساني كمفاوض من الطراز الرفيع مع أكثر من جهة ، ما أدّى الى بقاء العلاقات بين لبنان والخارج متماسكة بفضل دوره وحضوره وعلاقاته التي جيّرها لصالح بلده ، في حين أن ثقة المجتمع الدولي به ظهرت في أكثر من محطة .
على صعيد الأمن العام باتت هذه المؤسسة رائدة من خلال المكننة والانضباط والدور والحضور .
ناهيك الى علاقاته وصلاته مع كلّ المرجعيات السياسية والروحية وهو على مسافة واحدة من الجميع وفق ما يشهد به الجميع .
من هنا وبعد الضجّة المُثارة حول الجلسة التشريعية للتمديد له، وفي حال ينجح هذا الأمر ، مع انه من الضرورة بقائه على رأس الأمن العام ، فالمسألة بسيطة وتكمن في إستحداث موقع “كبير المفاوضين اللبنانيين” ، والذي يتماشى مع شخصية اللواء إبراهيم ، وذلك في حال تمّ التمديد له أو العكس .
تتجه
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- أبي رميا أثنى على دور لبنان وإنفتاحه
- النائب فريد البستاني … الخيار الرئاسي الثالث لهذه العناوين
- بيتر جرمانوس : بعد إغتيال الحريري أصلب رجل كان فؤاد السنيورة
- سعيد: الاستقرار يفيد الجميع لا العكس
- هل يكون انشطار لبنان حول الساعة.. ساعة تفجير؟
- تحضير سيناريو “تطيير” الانتخابات البلديّة
- تحذيراتٌ دوليّة جديّة
- أي توقيت ستتبع قيادة الجيش؟
- عاجل / بعد مسألة التوقيت… إجتماعٌ “مسائيّ” بين ميقاتي والسنيورة وسلام!
- هل يتجه ميقاتي إلى الاعتكاف؟