- Advertisement -

- Advertisement -

هذا ما يقوم به الأستاذ رياض عطا الله في كل المجالات والميادين…

كتب وجدي العريضي


يبقى عضو المجلس المذهبي الدرزي ورئيس نادي الصفاء الرياضي ومسؤول الملف الافريقي المكلف به من قبل رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط الأستاذ رياض عطا الله، علامة فارقة في إدارة كل الملفات بشفافية ونظافة كف ودراية تامة من خلال خبرته ودوره واخلاصه لكل من يعمل معه تحديداً في سبيل الخدمة العامة لا سيما أنه وفي المجلس المذهبي الدرزي يمثل شريحة معروفية أساسية ويؤكد على ضرورة التفاني والعمل لأجلهم في ظل الظروف المفصلية التي يمر بها البلد.
وفي غضون ذلك فإن الأستاذ رياض عطا الله لا يتوانى في اكمال رسالة نادي الصفاء الرياضي، هذا النادي الذي يعتبر مدرسة ليس في كرة القدم والرياضة فحسب وانما في الأخلاق، فهو يعطيه وقته وجهده ودوره ليبقى هذا النادي علامة مضيئة في تاريخ الكرة المستديرة، وبالتالي ان الأستاذ عطا الله له باع طويل في الرياضة منذ نعومة أظافره.
أخيراً وليس آخراً، ان تكليف الأستاذ عطا الله في الملف الافريقي من قبل رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي لمتابعة ملف شؤون المغتربين المقيمين في هذه الدول، فإنه أيضاً ومن خلال عمله في نيجيريا الذي يكنّ لها كل المحبة والتقدير لاحتضانها تاريخياً أكبر جالية لبنانية، فإنه يتابع ويواكب هذا الملف من خلال خبرته والمامه بالشأن الافريقي الذي يعتبر من الملفات الاغترابية الأساسية ليس من اليوم فحسب في هذا الاستحقاق وذاك وانما تاريخياً.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد