كتب وجدي العريضي
تبقى المملكة العربية السعودية، قبلة الأنظار في ظل الدور الطليعي والريادي الذي يقوم به ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وصولاً إلى إعلان الرياض وما سبق ذلك من جولات ولي العهد السعودي إلى دول الخليج ليتوج ذلك بقمة الرياض حيث كان هناك إلتفاف خليجي واضح حول المملكة وقيادتها الحكيمة.
وفي السياق، وحول الوضع اللبناني، فإن الأمور باتت واضحة ومحسومة بالنسبة الى العرب، في حين اللافت التغريدات المتتالية للسفير السعودي في لبنان الدكتور وليد البخاري والتي تحمل دلالات وإشارات ورسائل بالجملة والمفرق، وحيث السفير البخاري يتمتع بالحنكة السياسية والدبلوماسية والثقافة، وهو الذي يشدد دوماً على حرص المملكة على أمن واستقرار لبنان فلطالما كان للسفير البخاري صولات وجولات من أجل أن تكون العلاقة بين البلدين كما كانت دوماً تاريخية، إنما وفي ظل ما حصل في الآونة الأخيرة على البعض أن يتعظ ويلتزم بإعلان جدة الحريص على سيادة وأمن وإزدهار لبنان.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- وهّاب: ميليشيتنا هي ميليشيا العيش المشترك وسنستخدمها أمام أي تهديد
- قيادات إسلامية اتخذت احتياطات في العاصمة خشية تعرضها للاستهداف
- المشاركون باجتماع المعارضة في معراب يدعون الحكومة لنشر الجيش على الحدود
- هوكشتاين ينتظر نجاح المبادرة المصرية وسيجورنيه يركز على دعم الجيش
- وصول وزير خارجية فرنسا إلى بيروت
- بلدية العقيبة تنفذ قرار تنظيم النازحين بدعم الاحزاب كافة
- لقاء تكريمي للمطران عون في دار أبرشية مار مارون – كندا
- جعجع: الأمور جنوبًا قد تتطور إلى وضع “لا تحمد عقباه”
- المركز الإسلامي في جبيل : على العدو الرحيل من هذه الأرض
- أرسلان عرض مع البستاني لآخر التطورات
المملكة قبلة الأنظار عبر دينامية ولي العهد السعودي
وتغريدات البخاري… رسائل ودلالات
القادم بوست