عُلم أن حركة سياسية وميدانية حصلت في الساعات الماضية على الحدود اللبنانية – الإسرائيلية وفي بعض المخيمات من خلال الغرفة الميدانية المشتركة بين حزب الله وحركة الجهاد الإسلامي وحماس التي جُهزت بأحدث المعدات بعد زيارة رئيس حركة الجهاد في فلسطين زياد نخالي ورئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية، حيث فُتحت مكاتب جديدة وأنشئت مخيمات تدريب وحُصّنت مواقع عسكرية في ظل الاستعدادات لأي تطور ميداني، ومن هنا يُنقل أن المخاوف قائمة لدى أكثر من مرجع سياسي يواكب ويتابع هذه المسألة مع المعنيين والأمم المتحدة كي لا يدخل أي فريق على الخط ويفجّر الأوضاع لا سيما على أبواب الاستحقاقات الدستورية وموسم السياحة والصيف.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- بوحبيب يلتقي وزيرة خارجية هولندا.. سلوت: يجب اعتماد القرار 1701 كأساس لسلام دائم
- عوّاد : ليس هناك أعظم من أن يقدم الإنسان نفسه في سبيل وطنه
- المكاري نوه بالعلاقات اللبنانية – القطرية: كنت أتمنى لو استشعر النواب خطورة الأوضاع وانتخبوا رئيساً
- كنعان: الحكومة مُلزمة باتخاذ قرار قبول أو رفض أي هبة تتخطى قيمتها 250 مليون ليرة
- الحشيمي: نستغرب انتقاد البعض مساعي حلحة أزمة النزوح السوري
- الحرارة ستتخطى عتبة الـ35 درجة بعد طقس غير مستقر وممطر
- أبي رميا: لا قرار أوروبياً للمساعدة في عودة النازحين
- خاص – صحافيون سقطوا على مذبح الحريّة
- ملاحظات الثنائي: 1701 دون “ترتيبات أمنية” وميقاتي لا يريد تكرار تجربة السنيورة
- ذهبية لراي باسيل في كأس العالم للرماية في اذربيجان
خاص – حراك ميداني… ومخاوف على موسم الصيف
السابق بوست