يُنقل بأن لقاءً قريباً سيجمع رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط ورئيس الحزب الديمقراطي طلال أرسلان، لمواكبة ومتابعة البحث فيما آلت اليه الاتصالات الجارية من أجل طي صفحة أحداث البساتين بعد إطلاق الموقوفين، والمحور الأساسي لهذا اللقاء هو السعي لترتيب المصالحة التي ستجمع كل المكونات والقيادات الدرزية والتي يعمل لها مع المعنيين، وتشير المعلومات أن مدير عام الأمن العام السابق اللواء عباس إبراهيم هو من كان يتولى هذا الملف وما زال يواكبه ويتابعه باعتباره من بدأ به.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- تحذير من إرتياد الشاطىء بسبب إرتفاع الأمواج وسرعة الرياح ما يهدّد السلامة العامة
- الحواط : نصلّي على نيّة لبنان
- أبي رميا : قام المسيح ودحرج صخرة الموت ونشر شعلة النور من قبره المقدّس
- ربيع عوّاد يعايد بالفصح المجيد حسب التقويم الشرقي
- البطريرك الراعي: لتوحيد الكلمة في قضية تأمين عودة النازحين إلى وطنهم
- موقف ثلاثي موحّد وترقّب عودة لودريان
- سكاف: ما أعلنته دير لاين مرفوض بالمطلق
- لقاء معراب أزعج “الحزب” وغياب الاشتراكي قطيعة؟
- جريمة مروعة بأحد فنادق الروشة.. وفاة شابة لبنانية بعد اغتصابها ورميها
- خاص – ميفوق القطّارة إختارت خيارها السياسي ؟!
خاص – مصالحة جنبلاط وارسلان… برعاية إبراهيم
السابق بوست