نشرت إحدى الصحف معلومات حول استيفاء قيادة الجيش أموالاً من العسكريين لقاء مواد غذائية تصل إلى المؤسسة العسكرية كهبة، وحول دفع القيادة مبالغ بالدولار الأميركي لقاء التأمين على صيدليات ومستوصفات عسكرية.
يهم قيادة الجيش أن توضح أن وتيرة وصول المساعدات الغذائية تراجعت في الآونة الأخيرة إلى حد بعيد عما كانت عليه سابقاً. وفي ظل الأزمة الحادة التي تعاني منها البلاد ويشعر بوطأتها العسكريون، عملت قيادة الجيش اعتبارًا من العام ٢٠٢١ على تأمين حصص غذائية موضبة لمن يرغب من العسكريين عن طريق متعهدين مدنيين بسعر رمزي ومدعوم من خلال المساعدات المالية التي يتلقاها الجيش، كما تستفيد من هذه الحصص عائلات شهداء الجيش والعسكريون ذوو الاحتياجات الخاصة.
في ما خص التأمين، فهو لا يشمل مستوصفات وصيدليات عسكرية، بل يشمل كميات محددة من الأدوية التي توضع في صيدليات الشراء في الجيش على سبيل الأمانة ويُدفع ثمنها لشركات الأدوية بعد بيعها، لذلك يتم التأمين عليها في حال تعرضها لحريق أو تسرب مائي.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- نائب رئيس الحكومة الايرلندية في لبنان في زيارة رسمية
- الدكاش عن جولة جان جبران : تستحق كسروان المحرومة والمنسية كل عمل مهما كان
- خاص – زيارات إلى الدوحة : للتشاور فقط
- خاص – إعتذار عن إقامة مهرجانات سياحية هذا الصيف ؟
- خاص – السلاح النوعي والحرب الطويلة
- هكذا علقت بكركي على بيان “الخماسية”
- ابي رميا يقترح تحركاً نيابياً في ملف النزوح تحت اطار الدبلوماسية البرلمانية….الوجود السّوري غير الشّرعي قنبلة موقوتة
- جاد الحاج مدرّباً للمنتخب البحريني
- أنطوان صعب – قمة المنامة إستثنائية ولبنان أمام مفترق طرق
- في زغرتا… معلمة تضرب رأس طالبة بالحائط!