- Advertisement -

- Advertisement -

السفير وليد البخاري مالئ الدنيا وشاغل الناس.. حراكٌ ولقاءات وحنكة دبلوماسية

السفير وليد البخاري مالئ الدنيا وشاغل الناس.. حراكٌ ولقاءات وحنكة دبلوماسية
كتب وجدي العريضي
مالئ الدنيا وشاغل الناس هو سفير المملكة العربية السعودية في لبنان الوزير المفوض الدكتور وليد البخاري الذي شغّل الوسطين السياسي والإعلامي عبر ديناميته الدبلوماسية التي تتميز بالحرفية والحنكة واللباقة والصبر في آن من خلال دوره وحضوره أكان عبر ما يقوم به من لقاءات دبلوماسية إلى زياراته لمرجعيات سياسية وروحية في وقت يتمايز بتغريداته التي تحمل أبعاد وطنية وعربية وعشقه للمملكة يعبر عنه في كل المحطات حيث هي حاضرة في القلب والعقل.
من هنا سطر السفير البخاري “ملاحم دبلوماسية” قل نظيرها في هذا الزمن الصعب الذي يجتازه لبنان والمنطقة وقد أعاد الزخم والروح والأمل إلى الساحة اللبنانية من خلال حركته التي تفاعلت بشكل غير مسبوق وفي ظل ثوابت ومسلمات لا تتزحزح أطلقها من خلال بيانه الشهير من قصر بعبدا وبعث برسائل بالجملة للقاصي والداني ولكل من تسوله نفسه التعرض للمملكة العربية السعودية وفي غضون ذلك فإن الاعتداءات الحوثية الإرهابية على المنشآت المدنية والحيوية في السعودية وصولاً إلى حملات حزب الله المدعوم إيرانياً على المملكة والتشويش على المبادرة السعودية لوقف الحرب في اليمن فكل ذلك لم ولن يؤثر لا ماضياً ولا حاضراً على صلابة المملكة وقادتها من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز إلى ولي العهد محمد بن سلمان وبالتالي فإن السفير الدكتور وليد البخاري يجسد هذا النهج وتلك الثوابت أين ما حل وفي كل مواقفه وحراكه.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد