المركزية – كتب النائب ميشال دويهي عبر “اكس”: “تفضيل الكفاءة على الزبائنية والوطنية على الفئوية”، هذا ما ورد في خطاب القسم. “ملء الشواغر وذلك وفق آلية شفافة تضعها الحكومة”، هذا ما ورد في البيان الوزراي. وبالتالي يحقّ لنا أن نسأل: أين الكفاءة وأين هي هذه الآلية في التعيينات الأمنية المطروحة؟ في السياسة، وهنا الأخطر، إذا أقرت تعيينات “المحاصصة” يكون رئيس المجلس قد فرض مجدداً بالقوة منطق الزبائنية وسدّد ضربة قوية لخطاب القسم من جهة وللحكومة ومصداقيتها من جهة. لم يفت الأوان، أنقذوا المؤسسات، أعيدوا الاعتبار للنزاهة والكفاءة، وصلحوا المسار اليوم”.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- أمن الدولة: وقف جميع رخص تسهيل المرور واوامر المهمة الصادرة قبل 13 آذار الحالي
- القوات تسأل: لماذا لا تزال الحدود بين لبنان وسوريا سائبة؟
- منير الربيع مستشارا سياسيا واعلاميا لرئيس الحكومة
- أبي رميا : نضع عملنا بخدمة المجتمع والشباب فيه
- رئيس الجمهورية لم يتبلغ أي موقف جديد من الجانب الأميركي بعد تصريح ويتكوف
- بري مع الانتخابات… ولو تحت الخيمة!
- مصدر ديبلوماسي: بناء هياكل قانونية وتشريعية شرط لمساعدة لبنان
- أنطوان صعب – “حرتقة” على الرئيس الأقوى…وغرفة عمليات تستهدف إنجازات العهد
- ما بعد الذكرى الـ48 لاستشهاد كمال جنبلاط.. ليس كما قبلها!
- خاص – لائحة القصيفي – القوبا في بلاط