كتب النائب سليم الصايغ عبر أكس :
مواقيت الله غير مواعيد الإنسان!
عندما يظبط الإنسانُ ساعتَه على عقارب مشيئة الخالق تكونُ الأعجوبةُ وتنتقلُ الجبال!
أوليس هذا بالظبط معنى رسالة لبنان وهي في جوهر قيم الإنسانية والحرية والكرامة؟
فليس صدفةً أن يكون لبنان وطن القديسين! كما انه ليس حدثاً عابراً أن يكون لبنان وطن الطوباوي البطريرك مار اسطفان الدويهي الماروني واللبناني والإنساني والعالمي.
إن هذا اليوم التاريخي هو علامةٌ مضيئةٌ على الخط البياني الواضح للحضارة المشرقية التي اعلنت للربِ “لتكن مشيئتك” بثبات ومحبة لنكملها بثقة وايمان عبر كلام السيد المسيح ومن بكركي بالذات “لا تخافوا”.
هكذا نحن، هكذا كنا، هكذا سنبقى!