يلاحظ أن السفير الفلسطيني وطاقم السفارة في بيروت، يلوذون بالصمت المطبق كي لا يؤدي أي تحرك لهم أو مواقف إلى صدامات سياسية وأقلها إعلامية مع حركة حماس والجهاد الإسلامي، وتهيباً للموقف في قطاع غزة وكل ما يحدث ميدانياً، وعلم في هذا الإطار، أن إتصالات تجري بعيداً عن الأضواء من قبل السفير الفلسطيني بعدد من القيادات والشخصيات والمرجعيات السياسية اللبنانية، لوضعهم بالأجواء في وقت إستهجن البعض غياب التواصل الفتحاوي من قبل قيادة السلطة الفلسطينية في لبنان برئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط، ولاسيما أن الأخير ومنذ اليوم الأول لحرب غزة إتخذ موقفاً منحازاً إلى جانب حركة حماس، لا بل أنه غمزة من قناة السلطة الفلسطينية في رام الله.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- بالصورة: بعد أيام من خطفه في طرابلس.. تحرير ابن الـ16 عامًا
- مصدر سياسيّ بارز: الإنتظار أصبح قدراً وليس خياراً
- “نريد تطبيق القرار 1701”.. الخارجية الأميركية: نعارض حملة الغارات الإسرائيلية على بيروت
- الشيخ سعيد طوق كل الشكر للامارات وحمى الله لبنان
- خاص – ما حقيقة إخلاء بناية في مدينة جبيل ؟
- خاص – الرئيس السنيورة في الواجهة السياسية
- القطاع التجاري يدق ناقوس الخطر.. شماس: “الاقتصاد بالأرض”
- انتخابات اللجان النيابية في 22 الجاري… القديم على قدمه
- سعيد يطالب بوضع حدّ للفلتان في لاسا
- إليكم موعد بدء التوقيت الشتوي!