يلاحظ أن السفير الفلسطيني وطاقم السفارة في بيروت، يلوذون بالصمت المطبق كي لا يؤدي أي تحرك لهم أو مواقف إلى صدامات سياسية وأقلها إعلامية مع حركة حماس والجهاد الإسلامي، وتهيباً للموقف في قطاع غزة وكل ما يحدث ميدانياً، وعلم في هذا الإطار، أن إتصالات تجري بعيداً عن الأضواء من قبل السفير الفلسطيني بعدد من القيادات والشخصيات والمرجعيات السياسية اللبنانية، لوضعهم بالأجواء في وقت إستهجن البعض غياب التواصل الفتحاوي من قبل قيادة السلطة الفلسطينية في لبنان برئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط، ولاسيما أن الأخير ومنذ اليوم الأول لحرب غزة إتخذ موقفاً منحازاً إلى جانب حركة حماس، لا بل أنه غمزة من قناة السلطة الفلسطينية في رام الله.
تتجه
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- عطية: موفد قطري الى لبنان للبحث باسم البيسري للرئاسة
- بيرم يكشف عن مرسوم لدعم موظفي القطاع العام سيقر “قريبا جدا”
- محفوض: كلام عبد اللهيان يُعرّض لبنان للخطر
- كولونا تُحذر من خطأ في الحسابات: سيجرّ لبنان إلى تصعيد يتجاوز جنوبه
- خاص – بين الأب والأبن … لكل رأيه وموقفه
- حملات تستهدف “اليونيفيل” تحسباً لتوسيع مهامها
- خاص – إرتفاع أسهم البيسري
- ربيع عوّاد : قتل المدنيين بوحشية إرهاب … والتدخل الخارجي تعدٍّ على السيادة
- اسرائيل تتأهب على الحدود مع لبنان!
- عون: “يللي بيزعل على مهلو بيرضى”!