كتب المحامي أنطونيو فرحات عبر منصة X :
في لعبة الامم لكل لاعب اهدافه الخاصة التي تختلف عن اهداف الاخرين،
وفي هذه اللعبة لا يوجد فائزون البتة،بل الكل خاسرون.
ومتى توقفت هذه اللعبة يعني حلت الحرب مكانها.
فهل فقد اللاعبون اوراقهم ليقرعوا مكانها طبول الحرب في هذا الشرق الممزق؟
من هنا كانت البشرية ومن هنا يبدو انها ستفنى