بعد صمت طويل من قبل وزير سابق، تمّ التداول بإسمه مراراً كمرشح وسطي للرئاسة، افيد بأنّ حماسة لافتة ظهرت لديه منذ ايام، لوضع إسمه من جديد كمرشح توافقي مقبول من اغلبية الاطراف، بالتزامن مع مشهد مماثل لنائب يقوم بزيارات الى القيادات المعنية بالرئاسة بعضها بعيد عن الكاميرات.
خاص “جبيل اليوم”