- Advertisement -

- Advertisement -

توقعات صادمة لحايك عن باسيل وبهاء وسعد الحريري.. وهذا ما قاله عن عون وبري!

رأى ميشال حايك “انكفاءا واعتكافت في افق اللواء عباس ابراهيم ومهمة تكلف له بالمستحيلة”.

وتوقع “فكفكة في مسلسل العقوبات التي طالت ولم تتطال بعد رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل”، وأضاف “كلام كبير جدا لباسيل ومواقف تخلط اوراق رئاسة الجمهورية”.

وتنبأ حايك “بانطلاق احداث من مجمع فؤاد شهاب ومحيطه وغضب في الضاحية “.

Ralph Zgheib – Insurance Ad

وأضاف حايك “السلطة الرابعة في وجه التهديد والتوقيف والمحكومين الفارين من السجون سيكونون الشغل الشاغل وسنرى سلاح عشوائي متفلت سيتحول الى معركة لتصفية الحسابات”.

وتحدّث عن “خبر سيصدر عن الرئاستين الاولى والثانية البعض سيراه بشرى سارة والآخرون وجه شؤم”.

وقال أن “رئيس الجمهورية ميشال عون سيشطف الدرج من رأسه الى أسفله، وسنرى شخصية من ذوي الحاجات الخاصة في قلب الحكم في لبنان والجحيم سيشرع ابوابه لمالية لبنان”. 

وتوقع ان “يلعب رجل الاعمال بهاء الحريري دورا اكبر في لبنان وان صوت اذاعة  صوت بيروت انترناشانول سيرتفع اكثر وأكثر”.

ولفت حايك الى “نوع من مواجهة جديدة بين حزب الله واسرائيل تحت مبدأ العين بالعين والسن بالسن واستراتيجيات جديدة شتشهدها المنطقة ستحمل توقيع الامين العام لحزب الله السيد حين نصرالله وسنشهد صدمة وصدمة مضادة لاسرائيل والحزب، ولتحديد أهدافه سيستخدم الحزب جميع انواع الاسلحة ما عدا سلاحه، ورئيس القوات اللبنانية سمير جعجع سيتحدى الاخطار اما رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط فسيزيل شكه باحد المقربين له وباسيل سيستخدم حنكته لتسجيل نقاط جديدة والرئيس الملكف تشكيل الحكومة سعد الحريري سيفاجئ الجميع أما الرئيس ميشال عون فمعه تسقط جميع التوقعات ونقطة سوداء في عين التينة”.

أما بالنسبة الى المصارف والدولار وذهب لبنان وافلاسه فقال إنه “سوف تقف الملفات عند قرار جريئ، وغلطة حاكم مصرف لبنان ستكون بالف ولن يلتزم الصمت”.

وأضاف أنّ “مصير الودائع الى رجوع فاطمئنوا ايها اللبنانييون لكنني لا اعرف كيف “.

ورأى حايك أنّ “الثورة ستعود وتشتعل وقد تكون عنفية”.

أما في موضوع ترسيم الحدود بين لبنان واسرائيل فاعتبر أنه “بامكانياتنا المحدودة سناخذ اكثر بكثير مما ستاخذ اسرائيل بجبروتها”.

وعن كورونا قال حايك إننا “سنشهد مشاهد مخيفة، إلا ان العلاج أو الدواء فهو سخيف وأجهل سبب اخفائه عن الناس”.

وطمأن حايك اللبنانيين ان “الجوع ممنوع ولن يجوعوا”.

بالنسبة الى مطار بيروت “فتخوف حايك منه وعليه”، متوفعا ان “يصاب بالعين ومشيرا الى ان الكثير من الدول الاصدقاء قبل الدول الاعداء لا يريدون ازدهاره”.

ونوه بان “خوف لبنان من اسرائيل في محله”، مشيرا الى ان “وحدها الاعجوبة ستحقق الحل الاعجوبة في لبنان”.

ورأى أنّ “ضجة الضجات ستكون حول جورج عبدالله في فرنسا بذكرى كمال جنبلاط”.

وتنبأ حايك “بتشكيل حكومة تكسير روس من أول نشأتها”، ورأى “بالصورة اكثر من ماكرون”.

واعتبر أنّ “البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي هو “المحور واكثر من سفير وسفيرة باشارة القوى الامنية”.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد