- Advertisement -

- Advertisement -

تضحيات بالجملة … صحياً وتربوياً وإجتماعياً وإنسانياً

كتب وجدي العريضي – بدأت تداعيات حرب غزة وما يجري على الجبهة الجنوبية، تشكل تداعيات داخل لبنان على مختلف المستويات السياسية والأمنية والإقتصادية، وفي هذا الإطار، يبقى الوضع الإجتماعي والإنساني والتربوي والصحي، محور إهتمام المعنيين أكان على صعيد الزعامات أو القيادات السياسية والأحزاب، وكلٌ ينطلق من منطقته من أجل تشكيل خلية أزمة لمواجهة هذه التحديات.
في السياق يبرز في الجبل الدور الكبير الذي بدأ يطغى على ما عداه، من خلال ما يقوم به أكثر من مرجع سياسي وحزبي وهيئات روحية وإجتماعية وصحية وسواهم لتحصين الجبل، وهنا يضطلع أحد كبار المشايخ المعروف لدى الأوساط الروحية والسياسية والإجتماعية وسائر أبناء الجبل، من خلال دوره الريادي والذي كان محور إهتمام المعنيين خلال أزمة كوفيد -كورونا وما بعدها إثر الإنهيار الإقتصادي والمالي، واليوم يبقى الشيخ المذكور في طليعة الذين يلبون النداء الإنساني ويقف إلى جانب أهله دون تمييز بين هذه العائلة وتلك أو إلى هذه البلدة وسواها من عاليه والشوف والمتن الأعلى وراشيا وحاصبيا بالإضافة إلى الجمعية التي يترأسها، حيث ماثلة إنجازاته للعيان صحياً وتربوياً وإجتماعياً وإنسانياً.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد