كتب العميد الركن المتقاعد زخيا الخوري :
“أمر فظيع وغير مقبول”
هذا الكلام لرئيس الوزراء الكندي، الذي كان كل تصريحاته لصالح إسرائيل، يعني أن هول هذه المجزرة تخطى حدود المنطق، والإنتماء، والأديان، ليحصد تعاطف عام دولي لكسر الحصار، ووقف الإبادة الجماعية عبر قصف المستشفيات، والجوامع، وأماكن تجمع المدنيين، ولكن يخشى السكوت من قبل مجلس الأمن، ومحكمة الجنايات الدولية كونها جريمة ضد الإنسانية، أن يبشّر بمجازر كثيرة أخرى.