- Advertisement -

- Advertisement -

خاص – ليلى الصلح حمادة : عنوان كبير للعمل الإنساني والإجتماعي في هذا الزمن الصعب

رغم توالي المحطات المفصلية في لبنان، لا تغيب الأنظار عن ركائز هذا البلد ، حيث تبقى الوزيرة السابقة ليلى الصلح حمادة سليلة بيت إستقلالي ووطني كبير، وهي كريمة الرئيس رياض الصلح الذي كان له إلى جانب الرئيس بشارة الخوري دور أساسي في إستقلال لبنان عام ١٩٤٣. فالصلح حمادة، نائبة رئيس “مؤسسة الوليد بن طلال الإجتماعية”، هي من الرائدات في الحقل الإنمائي والوطني وكل ما تقوم به لبلسمة جراح المعوزين، وهي إلى جانب المؤسسات الإجتماعية والصحية والتربوية والثقافية وفي كل المجالات، ممن يقومون بدور بارز من خلال الأنشطة التي ترعاها، فهذه السيدة الجليلة هي عنوان كبير للعمل الإنساني والإجتماعي في هذا الزمن الصعب.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد