رغم توالي المحطات المفصلية في لبنان، لا تغيب الأنظار عن ركائز هذا البلد ، حيث تبقى الوزيرة السابقة ليلى الصلح حمادة سليلة بيت إستقلالي ووطني كبير، وهي كريمة الرئيس رياض الصلح الذي كان له إلى جانب الرئيس بشارة الخوري دور أساسي في إستقلال لبنان عام ١٩٤٣. فالصلح حمادة، نائبة رئيس “مؤسسة الوليد بن طلال الإجتماعية”، هي من الرائدات في الحقل الإنمائي والوطني وكل ما تقوم به لبلسمة جراح المعوزين، وهي إلى جانب المؤسسات الإجتماعية والصحية والتربوية والثقافية وفي كل المجالات، ممن يقومون بدور بارز من خلال الأنشطة التي ترعاها، فهذه السيدة الجليلة هي عنوان كبير للعمل الإنساني والإجتماعي في هذا الزمن الصعب.
تتجه
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- توضيح عن التأمين الإلزامي
- جعجع: نحن في انتظار بري
- أكثرية الشعب اللبناني ترتاح لبقاء قائد الجيش في منصبه
- خاص – تعيين فيفيان أبي يونس مديرة لثانوية منى القرداحي الرسمية في جبيل
- الجلسة التشريعية على نار حامية!
- الحاج: اللجنة الخماسية طوت بتوجهاتها صفحة فرنجية
- لودريان يفشل بـ 3 ملفات حسّاسة
- أنطوان غطاس صعب – إنتخاب الرئيس ينتظر تقاطع مصالح الدول
- خاص – ماكرون في بيروت خلال الأعياد … هذا ما كشفته صحافية لبنانية
- خاص – حريق مطعم في مستيتا
خاص – ليلى الصلح حمادة : عنوان كبير للعمل الإنساني والإجتماعي في هذا الزمن الصعب
القادم بوست