- Advertisement -

- Advertisement -

وجدي مراد علامة فارقة… والدرج الأثري أحقاد دفينة

يبقى رئيس بلدية عاليه الأستاذ وجدي مراد علامة فارقة، من خلال شفافيته ونظافة كفه وكل ما قدمه لمدينة عاليه وأهلها والجوار، وخصوصاً أنّه فاعل خير بامتياز وكان دائماً وفي كل المحطات وما زال يدفع من جيبه الخاص من أجل سد حاجة المعوز، ولهذه الغاية فهو يقوم بدوره كرئيس بلدية على أكمل وجه، وها هي عاليه اليوم تنهض من جديد من خلال توجهاته وحضوره على الأرض، والنشاطات التي تحصل في مدينة عاليه قد تكون الأبرز في مدن الاصطياف في هذه المرحلة، و”الخير لقدام” بفعل المهرجانات المتوقعة والنشاطات اللافتة على كل المستويات.
أما ما أشيع عن درج أثري ومحاكم ودعاوى وسوى ذلك، فإنّها تصب أولاً وأخيراً في خانة الأحقاد وتصفية الحسابات من قبل بعض الذين يدّعون أنّهم قادرون على النهوض بالمدينة كمرشحين لرئاسة البلدية وسواها، فهذه الأحقاد باتت واضحة ولا تحتاج إلى أي اجتهاد ولا تمت شائعة الدرج للحقيقة بصلة، وكل ما جرى من كشف وما قيل من بعض المعنيين المولجين بهذه المسألة يدحض افتراءات هؤلاء لأنّ الغاية هي فقط الحقد لا أكثر ولا أقل، بفعل الدور الكبير الذي يلعبه رئيس بلدية عاليه الأستاذ وجدي مراد الذي دافع عن مدينته في كل المفاصل وهو مناضل في الحرب والسلم وفي كل المحطات وعلى علاقة طيبة مع جميع أبناء المدينة وكل عائلاتها وطوائفها، وهو لا يحتاج إلى شهادة حسن سلوك من أحد.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد