- Advertisement -

- Advertisement -

جهاد بقرادوني للأشرفية… رمزيتها

كتب وجدي العريضي


تبقى الأشرفية علامة فارقة على كل المستويات ومختلف الأصعدة لموقعها ودورها وحضورها المسيحي التاريخي والوطني بشكل عام، واليوم تشهد الأشرفية بعد سنوات طويلة إذا صحّ التعبير من الإهمال حركة لافتة من خلال ما يقوم به النائب الأستاذ جهاد بقرادوني من دور وحضور ومواكبة ومتابعة لكل شؤونها وشجونها، وهو الذي يعمل بصمت وهدوء بعيداً عن الضجيج الإعلامي ويؤكد على رمزية الأشرفية، ولهذه العبارة دلالتها نظراً لتاريخها السياسي الوطني السيادي وما قدمته من تضحيات يعتز بها النائب بقرادوني، الذي يتحدث في العناوين الأساسية الكبيرة في السياسة من خلال السيادة والوطنية مستذكراً تضحيات كل أبناء الأشرفية، وهو على مسافة واحدة من كل عائلاتها على اختلافهم، والأهم في هذه المرحلة بالنسبة للنائب الأستاذ جهاد بقرادوني هو الوقوف على ما تحتاجه الأشرفية في ظل ظروف استثنائية وغياب تام للدولة ومؤسساتها ويدعو الى نهوضها خصوصاً ونحن على أبواب الصيف حيث فيها مؤسسات سياحية وشبكة فنادق ومطاعم، وتتمتع بكل المواصفات وما يحتاجه السائح وكل زائر لها.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد