- Advertisement -

- Advertisement -

استهداف خير الدين سياسي… لا ملفات ولا من يحزنون…

كتب وجدي العريضي


ظهر جلياً أن كل ما قيل في بعض مواقع التواصل الاجتماعي والاعلام حول الوزير السابق مروان خير الدين انما كان لأهداف وأحقاد سياسية ومحاولات دنيئة من قبل البعض لاستهدافه، فهو الذي لم يفصل موظفاً من مصرفه، وكان الأفضل في هذه الأزمة ولا زال باعتباره الى جانب الناس في كل المحطات، وذلك تاريخه وتاريخ بيته العريق أي الوقوف الى جانب أبناء طائفته ووطنه وناسه وأهله ان في حاصبيا أو على مستوى كل لبنان وذلك ما تؤكده الوقائع، وليس هناك من أي ملف له سوى مخيلات في عقول البعض الحاقدين وما جرى على مواقع التواصل الاجتماعي لأمر مؤسف ولا يستحق الردود ولكن لا يصح الا الصحيح هذا ما جرى مع خير الدين من قبل لجنة التحقيق الأوروبية وليس هناك أي غبار أو شيء يطاوله، وعود على بدء ان ما ذكر مسألة غير مقبولة ويجب ضبط الفلتان لأنه يطاول الكرامات، فكيف اذا كان الأمر متعلق بشخص نذر دوره وحضوره لأبناء وطنه وكان الى جانب الناس ولا زال في الملمات والصعوبات.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد