- Advertisement -

- Advertisement -

خاص – الحضور الأرسلاني مستمر… والوزير الغريب يتحرك

تُسجل المرجعية الأرسلانية، من خلال رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني النائب السابق طلال أرسلان أو الوزير السابق صالح الغريب، حركة لافتة على المستويين الداخلي والخارجي، وإنّ الحضور الأرسلاني ما زال موجوداً وفي ظل تطور دائم على مستوى حراكه ومواقفه واستقبالاته وعلاقاته، وهذا متجذر تاريخياً.
وعليه فإنّ زيارة الموفد القطري إلى دارة رئيس الحزب الديمقراطي في خلدة لها دلالتها على أكثر من مستوى وصعيد، ما يؤكد أنّ القوة الأرسلانية لم تتبدل أو تتغير وأنّ الأمور عائدة إلى أفضل مما كانت عليه، في ظل الدينامية التي تُسجّل من حراك الوزير السابق صالح الغريب داخلياً وخارجياً وتقديماته ومساعداته ووقوفه على حاجات منطقة عاليه والشحار تحديداً، ومتابعاته على مستويات كثيرة وخصوصاً للوضع السياسي الداخلي والإقليمي وثباته على مواقفه ومسلّماته ونظافة كفه. فهذه المسائل تبقي الحالة الأرسلانية قائمة مع توقع وترقب من قبل أكثر من جهة سياسية بأنّ نجل رئيس الديمقراطي مجيد طلال أرسلان سيكون له دور وحضور على كافة المستويات في وقت ليس ببعيد، لما يتمتع به من أخلاقية ومواكبة ومتابعة لمسار الوضع أكان على مستوى الجبل أو البلد أو إقليمياً ودولياً من خلال كفاءته العلمية والسياسية، ولهذه الغاية فهو يعول عليه كثيراً. وعود على بدء فإنّ الأمور تسير في دارة خلدة بوتيرة متصاعدة في هذه المرحلة البالغة الدقة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد