نشرت إحدى الصحف معلومات حول استيفاء قيادة الجيش أموالاً من العسكريين لقاء مواد غذائية تصل إلى المؤسسة العسكرية كهبة، وحول دفع القيادة مبالغ بالدولار الأميركي لقاء التأمين على صيدليات ومستوصفات عسكرية.
يهم قيادة الجيش أن توضح أن وتيرة وصول المساعدات الغذائية تراجعت في الآونة الأخيرة إلى حد بعيد عما كانت عليه سابقاً. وفي ظل الأزمة الحادة التي تعاني منها البلاد ويشعر بوطأتها العسكريون، عملت قيادة الجيش اعتبارًا من العام ٢٠٢١ على تأمين حصص غذائية موضبة لمن يرغب من العسكريين عن طريق متعهدين مدنيين بسعر رمزي ومدعوم من خلال المساعدات المالية التي يتلقاها الجيش، كما تستفيد من هذه الحصص عائلات شهداء الجيش والعسكريون ذوو الاحتياجات الخاصة.
في ما خص التأمين، فهو لا يشمل مستوصفات وصيدليات عسكرية، بل يشمل كميات محددة من الأدوية التي توضع في صيدليات الشراء في الجيش على سبيل الأمانة ويُدفع ثمنها لشركات الأدوية بعد بيعها، لذلك يتم التأمين عليها في حال تعرضها لحريق أو تسرب مائي.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- مطعم Campus حالة سياحية تشكّل دورة متكاملة
- الاستاذ سامر خلف طاقة شبابية يعول عليها على الصّعد كافةً
- بلدية عمشيت : يُمنع إيواء أي أجنبي أو نازح سوري دخل إلى لبنان بطريقة غير قانونية
- نقابة عمال “كهرباء لبنان” تعلن الإضراب غداً ولغاية 25 الجاري
- إجتماع ماكرون – ميقاتي في الاليزيه ظهر الجمعة: محطة استثنائية بتوقيت لافت
- خاص – بلدية نهر إبراهيم : إنشاء مسبح مجّاني للعموم
- الحزن يخيم على عائلة الحريري!
- خطة جديدة لـ”الخماسية” في المدى المنظور
- الشغور الرئاسي المقيم: إلى متى؟
- لائحة قصيرة من المرشحين الرئاسيين والانتخابات بعد 15 أيار