ردّاً على ما تساؤلات البعض عن الأسباب التي تحول دون تحرّك الثوار في هذه الأوضاع بعد أن كانوا نزلوا إلى الشارع غداة رفع ست سنتات على الواتساب، ردّت مصادر سياسية عبر موقع “جبيل اليوم” بالقول : يسألون عن الثوار بعد أن نعتوهم بصفات منها أنهم أتباع السفارات ومنظّمات ال NGO والأموال الطازجة خلال ثورة ١٧ تشرين ؟ مشيرةً إلى أن الكيل بمكيالين لم يعد ينفع أو ينطلي على أحد.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- فرنجية على ترشيحه: مبادرات الداخل والخارج الى المربع الاول
- توافق برّي جنبلاط وباسيل رئاسياً ؟
- سفراء اللجنة الخماسية أيدوا التشاور ما بين الكتل النيابية
- الرئيس سليمان يتحدّث عن وحدة المسرحيات
- عِقَد تواجه “اندفاعة الخماسية”
- خاص – إلقاء قنبلة في بلاط – جبيل
- لقاء “الرباعية”- باسيل…عن حضور السعودي والضمانة المكتوبة
- موظفو أوجيرو يعلنون الإضراب
- “وطن الإنسان”: الخشية من تفجير الجنوب مقابل تجنّب تدهور الأوضاع بين إسرائيل وإيران
- مطعم Campus حالة سياحية تشكّل دورة متكاملة
خاص – أين الثوّار ؟ … ومصادر تردّ : “ع أساس أنّن من أتباع السفارات ومنظّمات NGO والأموال الطازجة” ؟
السابق بوست