- Advertisement -

- Advertisement -

الشيخ رياض عطا الله… جهود متفانية إجتماعية ورياضية واغترابية

تشكّل الملفات الثلاثة التي يحملها الشيخ رياض عطا الله علامة فارقة، لا سيما أنها دسمة بمعنى أهميتها ودقّتها، أكان إغترابياً أو إنسانياً واجتماعياً ورياضياً كونه رئيس نادي “الصفاء” الرياضي، وعضو المجلس المذهبي الدرزي، ومسؤول الملف الإغترابي المكلّف به من قبل رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، أي الملف الإفريقي، وحيث الشيخ رياض عطا الله يعمل في نيجيريا التي يكنّ لها كل التقدير والإحترام والإزدهار، إذ تضم جالية لبنانية كبيرة منذ زمن طويل، وتحظى بمعاملة طيبة من المسؤولين النيجيريين، وذلك ينسحب على كافة الدول الإفريقية.
وعلى خط موازٍ، فإن الشيخ عطا الله، وما يتمتع به من خبرة ودراية تامة وإدارة حكيمة، فهو يترأس نادي “الصفاء” الرياضي، الذي يعتبر مدرسة، ليس في كرة القدم والرياضة فحسب، وإنما في التنشئة والتربية الأخلاقية والرياضة، وهو النادي العتيق المتجذّر بيروتياً ووطنياً.
وفي سياق متصل، فإن الشيخ رياض عطا الله عضو في المجلس المذهبي الدرزي، الذي يضم نخبة من الذين يعملون لصالح طائفة الموحدين الدروز، وهذا ما يقوم به عطا الله من عمل إجتماعي وإنساني في إطار جهوده للحفاظ على وحدة الطائفة، وتفعيل مؤسّساتها، وتأمين مستقبل زاخر لشبابها، مثنياً على الجميع للنهوض بطائفتهم ووطنهم في هذا المرحلة الإستثنائية التي يمرّ بها لبنان.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد