كشفت مصادر مطلعة لموقع “جبيل اليوم” أن أول من دعا الى جلسة لمجلس الوزراء في فترة الشغور الرئاسي هو وزير التربية القاضي عباس الحلبي الذي تمنى عقد الجلسة في وقت قريب ، وذلك على خلفية إنهيار القطاع التربوي وسائر القطاعات في البلد ، ما يستدعي التشاور مع بقية الوزراء وخصوصاً القرارات المصيرية ضمن الآليات الدستورية المتبعة في موضوع تصريف الأعمال .
وتنقل مصادر عن الحزب التقدمي الإشتراكي ان المواقف السياسية والطائفية ، والتصعيد والمشاحنات السياسية ، فإنها لا تحلّ المسائل الحيوية ، ومن هنا يطالب “الإشتراكي” بحلّ المشكلات الاجتماعية والصحية والاقتصادية في الجلسة الوزارية، بعيداً عن المنحى السياسي ، ولكن الحملات التي تطاول رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي حول عقد الجلسة ، هي مواقف شعبوية لا صلة لها بأي أمر آخر لهذه العناوين، و”الإشتراكي” يدعو الى الخروج من هذه اللغات وانعقاد مجلس الوزراء وحلّ قضايا الناس وتحديداً قطاع الإستشفاء قبل الانهيار المخيف .خاص
تتجه
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- خاص – الإنتخابات البلدية في مدينة جبيل… تابع
- مياه نبع القنا أصبحت متوفرة للمنازل من خزان حراجل
- بشرى سارة من الأبيض لمرضى السرطان!
- خاص – إحصاء حزبي في نهر ابراهيم للإنتخابات البلدية
- محفوض: لا بد من قضاء دولي في ملف اغتيال لقمان سليم
- “مشروع وطن الإنسان” : فلنتكاتف !
- بارقة أمل في عتمة تحقيقات المرفأ المعطّلة!
- عشية لقاء باريس: سيناريوهات مليئة بـ “الرغبات” لا “المعلومات”
- الخالدون يذكرون بالأعمال … شارل باسيل خالد بأعماله
- يزبك: اللبننة أسقطت الصوملة.. بئس هذه المنظومة